الفصل السادس والسابع والثامن الاخير
روايه المباح الفصل السادس والسابع والاخيره
المحتويات
رواية المباح الفصل السادس
السادســـــة 😲😲
-لاااااا
كان شكله بشع جدا، نصف وجهه مش.وه، بيشبه الش.يطان، بدون حاجب ولا شعر علي رأسه، أصلع، ساره كانت بتص.رخ وهو بيص.رخ علي صريخ.ها جامد
-بس كان بيقول الجمله دي وهي بتصر.خ زيه، قرب منها وكان بيخبط في كل شئ
-عروستي
ساره قعدت علي الأرض من كتر الصريخ وكانت بتخبط علي الباب بقوه
بس هو مش فاهم قصدها كل اللي عليه كان عمال يقرب منها وهي كانت بتصرخ،هي ما متخيله ان موقف زي ده تنحط فيه
-أنتي عروستي
الشبح ده بدأ يهدأ جدا وفجاءه صرخ في وجهها
-صويت لأ
ساره من المنظر حاولت تكتم نفسها، وقفت بسرعه واتحركت بعيد عنه، هو كان بيقرب منها وكان فعلا مجنون مش داري بشئ
وعيد كان ماسك الصاعق الكهربائي وبيتحرك علي صوت صريخ ساره، كان بيستند علي الحائط، كان حاسس أن هو هيقع من أثر الكهربا اللي أخدها، وجد عبدالصمد واقف أمام الباب
-مين اللي عنده جوه يا عبدالصمد
وعيد كان بشخصيته الأولي الشريره، عبدالصمد أنصدم لما شافه
وعيد اتحرك بسرعه واستند علي عبدالصمد
-مين اللي جوه يا عبدالصمد
-البت، الست.....
صرخ وعيد في وجه عبدالصمد
-مين اللي جوه
-الست ساره
-مين ساره
أنصدم وعيد وأتذكر ساره وقال بصدم#مه
-قصدك البت اللي كانت هنا
في داخل الحجره ساره كانت جالسه علي الأرض بجانب السرير، مثل القرفصاء، وبتصرخ، هو كان بيخلع ملابسه وبيقرب عليها زي المجنون
وعيد كان ماسك الصاعق، قرب من الباب، حاول يكسره، فشل، الباب من حديد
-هات المفتاح
عبدالصمد بعد عن وعيد ووضع المفتاح في الجلباب بتاعه
-مينفعشي يا بيه، ابو جنابك لو خرج هيقتلنا
-بقولك هات المفتاح
-لا
عبدالصمد أتحرك ع أنه يهرب، وعيد سبقه وبالصاعق قام عبدالصمد واقع علي الأرض، اخد وعيد المفاتيح وفتح الباب، وبالفعل أنقذ ساره من ايد أبوه قبل ما يقتلها وضربه بالكهرباء والصاعق
بسمله كانت بتبكي، مش قادره تتحرك من اللي شافته
رب عليها وعيد، الشخصيه الشرير بدأت ملامحها تزيد اكتر
متابعة القراءة