رواية الخي،ـانة العظمي الفصل الاول

👈(الخي،ـانة العظمي)
الجزء الاول
وبعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكراً حتى اقدر على النوم باكراً حتى استطيع الاستيقاظ للعمل من الصباح الباكر وكانت تلاط-فني على العشاء وانا ابادلها في كل شي هكذا كانت حياتنا في كل يوم وبعد العشاء قلت لها سوف اخلد لن-وم رافقتني لغرفة ال-نوم مثلما قالت سوف اتطمن عليك حتى تنام وانا كنت في قمة سعادتي حتى اني لو اقسم سعادتي تلك الليله على العالم لا اصبح العالم كله مفعم بالسعاده من كبر سعادتي زواج دام خمس سنوات وكل يوم عن يوم وكاننا زوجان مازالا في الشهر الاول من الزواج

ثم قلت لها يا حبيبتي انا سوف انام ثم

قاالت لي كلمه ياما احببتها منها قالت (احبـــك) وتصبح على خير

انا وقتها كنت سرحان في بحر كلامها ولم ارد عليها خرجت مني لغرض انها لا تريد ازعاجي وانا

 في فترة نعاسي 
بعد خروجها بوقت احاول اني انام فلم استطيع النوم حتى مضيت ما يقارب ساعه وانا لم استطيع النوم وكلما حاولت النوم كان هنالك شي يوقضني من غفوتي حتى اني لم استطيع النوم قلت في نفسي لماذا لا اذهب لام ابني وهي زوجتي و ارد عليها كلامها الذي لم ارد عليها به عندما قامت بنسجه لي

قمت من سريري و توجهت لغرفة الجلوس وانا في طريقي للغرفه المقصوده 
كنت اسمع قهقهه وضحك من زوجتي بصوت عالي وانا امشي قمت بالابتسامه لاني اسمع زوجتي تضحك بقوه
وعند اقترابي اكثر من الغرفه سمعتها تطري اسم رجل غريب لا يوجد اسمه لا في عائلتي ولا عائلتها و تناديه به 
انا هنا وقفت اتسائل عن هذا الشخص من يكون وكنت قريب من باب الغرفه وبعد وقوفي عند الباب بفتره قصيره سمعتها تقول هو الان نائم وانا اعرفه اذا نام لا يصحى الا بوقت العمل وقامت بتسميتي بأسماء لا تليق لحضراتكم ان اكتبها يعني انا كنت في غ-رفة الن-وم من ساعه مثلما قلنا