ضحية الشهوات
ضحېة الشهوات الجزء الخامس والاخير
ضحيه الشهوات
الجزء الخامس والاخير
تاني يوم اتصلت علي جوزها ومن حسن حظي أنه كان في المدينة طلبت أقابله وطبعا سألني انا مين قولتله لما نتقابل هتعرف انا مين وحددنا الميعاد والمكان وذهبت لمقابلته طبعا ولا انا اعرفه ولا هو يعرفني فضلنا علي إتصال ببعض لحد ما اتقابلنا طبعا هو كان مستغرب لانه ميعرفنيش ولا عمرنا اتقابلنا لذلك قالي انتي مين وعاوزه ايه مني قولتله أنا وأنت مصلحتنا واحدة ولازم ناخد حقنا قالي لو سمحتي ادخلي في الموضوع وبلاش لف ودوران أعطيته نسخه من الشريط اللي متسجل وقولتله اللي في الشريط ده جوزي ومراتك لما تشوفه لو حبيت تاخد حقك رقمي معاك رن عليا وسبته ومشيت من غير ما اسمع حاجه منه لأنه كان مذهول عدي يومين ولم يتصل قررت اخد حقي بنفسي ولكن من حسن حظي لقيت رقمه بيرن قالي هنعمل ايه بس صوته كأنه واحد بيموته حسبي الله ونعم الوكيل فيها هي وجوزي وشرحتله اللي احنا هنعمله وفعلا بدء ينفذ وأولها أن انا مخرجش انا من شقتي حتي يتقابله عنده في شقته وكان ميعاد سفره بعد اسبوع بس أقنعها أن الشغل رنه عليه وهي من فرحتها مركزتش أنه عمره ما قطع إجازته وفضل مراقب شقته الا ان جاء زوجي ودخل فدخل هو العمارة فطلب من البواب يشيله الشنطة فجأة عمل نفسه أنه اغمن عليه حتي يجعل البواب ينادي على الدكتور اللي في العماره وده كان من حسن حظنا أن في دكتور في العماره اول ما الدكتور وصل أخذ يفوق واحد واحده وطلب من الدكتور يطلع معاه الشقه عشان يكشف عليه في الشقه ماهو لازم يكون معاه شهود عشان تكون الخيانه مثبته ده كان جزء من الخطه فتح الشقه ودخل ودخل البواب والدكتور دون صوت ودخل غرفة النوم وشافها وقام يضرب فيها وجوزي كان عايز يهرب بس علي مين البواب مسكه كتفه لحد ما يتصلوا بالشرطة ولكن لسه المفاجأة التقيله وهما نازلين جبنا رجاله تحت تعمل خڼاقه اول ما ينزلوا وفعلا قامت الخڼاقه وانشغل فيها والبوليس والاتنين انتهزوا الفرصة لكي يهربوا لكن للاسف ميعرفوش المصير المنتظر كان في رجاله مستنينهم مسكوا كسروا وضربوا في مناطق تعمله شلل العمر كله وهي رشه علي وشها وجسمها كله مياه ڼار لحد ما اټشوهت عشان ماتحولش تغري راجل تاني بجمالها