روايه انا و حمايا الفصل الحادي عشر والاخير
سومه البواب قال ان احمد كان قبل ما عونى بيه يخرج بالعربيه احمد كان مع عونى بيه فالمكتب وقعد معاه في بعدين انا للاسف روحت اشترى طلبات للداده بس لما رجعت لقيت عونى بيه خارج لوحد بس المحامى قال للقاضى وده يدل ان احمد خرج قبل عونى وفك فرامل العربيه وطبعا البواب مكانش موجود
المحامى انت اللى قټلت يا احمد
احمد انهار وقال اه قټلته كان راجل بخيل اوى قبل الحاډثه ب 3 شهور بعت سومه تطلب فلوس سلف المبلغ اللى فالوصل ورفض وسومه رجعت البيت مضايقه اوى وبعدها انا كلمته ووافق بس طلب وصل امانه ولو مدفعتش هيحبسنى وانا وافقت وكتبت وصل الامانه ومن يومها وانا مش مرتاح ومكنتش بنام وخصوصا بعد ما المشروع خسر روحتله وبوست رجله وهو مرضاش وقال يا الدفع يالحبس وفاليوم ده سمعته بيكلم صبرى المحامى فالفون وقاله انه عاوز يكتب لأشرف الشركه انا اټجننت وكنت ھموت وحلفت ان لازم اتخلص منه وقټلته قټلته علشان يستحق القتل وانهار احمد والقاضى حكم عليه بمؤبد وسومه اټجننت على أحمد وطلبت الطلاق لانه مهما حصل ده ابوها وأشرف وعبير واميره خرجوا براءه والحياه اتغيرت تماما الداده اخدت عبير على بيتها وأشرف ادها مبلغ نهايه خدمه وطلع مبلغ لجهاز عبير على روح عونى وان ربنا يغفرله وسومه استقرت مع اميره وأشرف فالڤيلا وعاشت معاهم اميره اشرف عاوزه اقولك ع حاجه
سومه قولى شوقتينى
اميره انا حامل
اشرف حبيبتى الف مبروك
سومه مبروك يا ميرو
وعاشوا فى سعاده واميره خلفت ولد وسومه اشتغلت مع أشرف فالشركه واحمد اخد عقابه وعونى ماټ وخد عقابه وانتهت القصه...
استنونى مع قصه جديده انشاء الله اللى مالوش
خير فى اهله مالوش خير فاللى حواليه اذا كان اهل ولا أصحاب الاهل سند وضهر ومهما حصل اوعوا مشاكل الدنيا تفرقكوا فى مثل بيقول يا مربى فى غير ولدك يا بانى فى غير ملكك ده مثل الناس الجاهله للأسف الأطفال زى الزرعه الجميله ياريت تزرعوها صح علشان هتزرع صح هتحصد صح الصح ربنا يسعدكم ويعينكم ويصلح حالكم جمعيا