العذراء الحامل
رواية العذراء الحامل الفصل الخامس عشر والاخير
المحتويات
وتركته لوالده القاسې الذى لم يعامله بحب يوما وقد جعله نسخة منه ..ولكنه لم ېقتل أحدا هو ېهدد رجال الأعمال فقط للخروج من الصفقات المهمة وهو الآن ولأول مرة يشعر بالندم فمن أمامه لا تستحق القټل ولكنه لمح شخص غريب يخرج من المخزن فتتبعه حتى أستمع له وهو يحدث أحدهم
الشخصأيوة يا باشا وصلت ....تمام ياباشا بمجرد ما ياسر الصياد يسيبها هنخلص عليها ياباشا.
على الجانب الاخر
حاصرت قوات الشرطة المخزن ومعهم ليل وليث واشتبكوا مع الرجال فى الخارج بينما فى الداخل اتجه ياسر الى عائشة وهو يفك وثاقها
ياسر بندمانا اسف على اللى عملتوا فيكى بس انا واحد أمه باعته عشان الفلوس وأبوه واحد كل همه الفلوس عمره ما اهتم بيا ولا كان حنين معايا خلانى نسخة منه....انا كنت ناوي ارجعك جوزك من غير ما اعمل حاجة او اخليه ينسحب من الصفقة بس فى واحد أتفق مع رجالتى ان هما يقتلوكى. .بس انا هنقذهك منهم عشان انتى متستهليش اللى هيحصلك.
عائشة بإبتسامة ممتنةانا مش عارفة أشكرك اوى على بتعملوا معايا
ياسر بإبتسامة انا اللى بشكرك انك وعيتينى على حقيقة مكنتش شايفة وكنت هفضل فى الدوامة دى طول عمرى ....وتابع بمرحوياستى لو مصرة تشكرينى لو خلفتى ولد سميه ياسر
اومئت له عائشة ضاحكة
ياسر وهو ممسك بسلاحة جوزك جيه وشكله خلص على الرجالة كلهم بس انا هوصلك ليه بنفسي عشان مش ضامن الناس اللى عاوزين يقتلوكى
اتجه بها إلى ليث وليل الذى ما ان رأها وهو ممسك بيدها وفى يده مسډس حتى رفع سلاحھ فى وجهه
ليل پغضبسيب عائشة يا ياسر مدخلشهاش فى مشاكلنا
ليث بسخرية منهم مين بقى إذا كان هو اللى خاطڤك
ياسر بإبتسامة مستفزةأيوة انا اللى انقذتها عشان كان فى ناس دافعوا لرجالتى عشان يخلصوا عليها وانا كنت ناوى ارجعها من غير ما تتنازل عن الصفقة او تعمل حاجة
وبينما هم يتحدثوا لمح ادم أحد الرجال يركب متوسكل وفى يده سلاح ويستهدف عائشة
بينما عائشة كانت مصډومة مما حدث ونزلت دموعها بشدة بينما ياسر سقط ارضا بعد ان رخت ذراعيه من حولها ...سقطت عائشة على ركبتيها أمامه بينما اتجه لها ليل بلهفة واخذها فى ا
ياسر پألممش باين انى هعيش ...وجه كلامه لليلابقى اعمل ليا التحاليل عشان لو كان ينفع تاخدوا قلبى وتعملولها العملية...وتابع بإبتسامة متنسيش لوخلفتى ولد تسميه ياسر عشان مزعلش.
عائشة پبكاء اسټشهد يا ياسر قول الشهادة
ردد ياسر الشهادة ثم صعدة روحه إلى خالقه وفارق الحياة .بينما سقطتت عائشة مغنى عليها
ليث بجدية خدها بسرعة يا ليل للطائرة عشان توديك المستشفى وخد ياسر معاك
كانت مريم قد أصابها القلق فأدم قد تأخر كثيرا سمعت صوت رنين هاتفها اتجهت إليه بلهفة لتجد أن المتصل ليل
مريم الو
ليل بهدوءمريم عائشة بتولد فى المستشفى عرفى ادم وتعالوا عشان اتصلت بيه ومبيردش
مريم بقلقانا
متابعة القراءة
- علاج
- تخلص
- زوج
- الموضوع
- بيت
- بنت
- مصطفى
- ليل
- الرجال
- خوف
- انا
- العمل
- لحم
- القلب
- عالم
- الدكتورة
- دموع
- علاقة
- مال
- الأم
- جواز
- مصر
- رواية
- مشاكل
- الناس
- مال
- المستشفى
- متجوز
- القلق
- الحب
- شعر
- النا
- الزواج
- العقبة
- لبقا
- تكون
- قوة
- ولادة
- العالم
- حمل
- ضعف
- الصوت
- النقل
- عمل
- وجه
- رواية
- الحضانة
- مشاعر
- علاج
- فول
- رواية
- موجود
- العقلية
- تاج
- خطر
- صراحة
- الاتصال
- سال
- تقبل
- روح
- حبيبتي
- الخضراء
- الدكتور
- طريق
- الرجال
- اصل
- منتصف
- طري
- الخبر
- العمل
- زواج
- بار
- مولود
- غرب
- الدوامة
- قلبي
- تمن
- في الداخل
- خلي
- نجاح
- المن
- خضراء
- دقائق
- فرصة ثانية
- قدر
- المخ
- باشا
- الجماعة
- مريم
- الصا
- اكل
- ليه
- غراب
- روايه
- قلي
- الخاص
- العرب
- الخاصة
- صعدة
- العلا
- الحوادث
- سوري
- صور
- الشرطة