نقابي

رواية نقابي ليس عائق الفصل الرابع

موقع أيام نيوز

ياسر إلي متي سنظل نعذب علي هذا الحال فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم صبرا آل ياسر فإن موعدكم الجنه وكان يدعوا لهم اللهم أغفر ل آل ياسر انتوا عارفين يعني اي الرسول صلى الله عليه وسلم يبشركوا بالجنه ويقولكم أنه نهاية صبركم الجنه يعني عڈاب الدنيا كلها يهون المهم استمروا يعذبوا فيهم وكانت سمية بنت الخياط قد تكون تعدت ال عام واستحملت كل العڈاب دا استحملت عڈاب ميقدرش يستحمله واحد في زمنا دا كانت متمسكه بدينها رغم كل العڈاب دا كله ولما ابي جهل يئس منها ومن عدم تراجعها عن الإسلام حمل حربته وقال لها اكفري برب محمد فلم تكفر فغرز حربته في جسدها عدة مرات وهو يقرر اكفري برب محمد فلم تكفر حتي ماټت وبالمثل فعل مع زوجها وكانت سميه بنت الخياط نتيجه لصبرها وقوة إيمانها كتبت أول شهيده في الاسلام
خلصت وآثار الدموع في عينها تأثرا بالقصه 
وكملت 
سلمي فأنتوا كنتوا بتقولوا ازاي متحمله النقاب في الحر دا صح ببساطه دا ميجيش حاجه قدام ثبات سميه بنت الخياط هي استحملت عشان عارفه إن نتيجة صبرها حب الله ورسوله والجنه وأنا مستحمله الحر دا عشان عارف إنه تمنه الجنه إن شاءالله ها يستي عرفتي بقا مستحمله النقاب في الحر دا ازاي
وبصيتلهم لقيتهم اتأثروا ودمعوا
عند يزن رجع البيت لاقي اخوه ومامته وباباه بص لأخوه پغضب وكان هيطلع بس باباه وقفه 
باباه ....
يتبعع

تم نسخ الرابط