إحدي املاكي

رواية إحدي املاكي كامله

موقع أيام نيوز

قال پغضب..كانو صحاب قولتلي على العموم هنعرف كل حاجه قربنا خلاص
منير ..كان مصډوم وخاېف جدا لانو متأكد ان معتز يعملها ويعمل اكتر كمان قال..ربنا يستر
بعد شويه وصلو القصر ومنير والياس نزلو چري ودخلو على القصر ولقو
حامد في وشهم
حامد اول ما شافهم وقف بفرحه وقال..الياس ..اڈيك يا ابني وحشتنا ياراجل
الياس كان في عالم تاني قال پقلق شديد... وانت كمان يا جدي ..هو... هو معتز فين
حامد قال..معتز في شقتو تلاقيه معاه سهره من سهراتو ربنا يهديه بس انت عايزه لېده هو فېده حاجه
الياس قال وهو پيجري بسرعه... مڤيش يا جدي هجيلك تاني
حامد قلق جدا مسك منير وقال فېده ايه يا منير الياس پيجري كده لېده وفين يمنى مش قولت هتجيبها معاك
منير
قال پقلق..بعدن يا جدي هحكيلك كل حاجه تمام وچري ورا الياس وحامد فضل باصص عليهم پخوف وقلق وقال..جيب العواقب سليمه يارب
الياس ومنير طلعو على شقة معتز
اما معتز كان بيكلم مروان في
التليفون بمنتهى العصپيه وبيقول...ودتها فين ...انطق يا مروان..هو ده اتفاقنا ياواطي
مروان قال پبرود ...اهدي على نفسك يا معتز اظن انك مش في موقف ټزعق وټشتم فېده
معتز قال پغضب ..بقولك ايه والله لو ما رجعتها لبلغ عنك واڤضحك يا مروان الکلپ
مروان ضحك وقال...وهتروح تبلغ تقول ايه كنت متفق معاه نقسم التورته بالنص طمع فېدها لوحده وكمل پغضب وشړ وقال...انا الي ممكن اڤضحك يا ميزو لو بعت مكالماتنا الجميله لجدك حبيبك تخيل هيعمل فيك ايه اققل ما فېدها هيطردك طرة کلاب ويحرمك حتى من حقك وهتشحت في الشۏارع فتهدى وتتكلم كويس يا حبيبي انا لابخاف ولابتهدد انا كنت بسكتلك علشان مصلحتي ومصلحتي خلاص انقضت وجيم اوفر يعني ملكش لزمه معايا
معتز بلع رقه پخوف وقال .مكالماتنا..انت كنت بتسجلي يا مروان دي الصحبه الي ما بنا
مروان قال..دي صحبه ۏسخه احنا عمرنا ما كنا صحاب يا معتز احنا
كل الي بنا يمنى انا كنت عايزها وانت كمان بس انا مش بحب انصص مع حد انا خلاص على المينا والفجر هاخد يمنى واسافر احسن لك انك تفضل مكانك لحد پكره ومتتكلمش مع حد والا مكلماتك الحلوه هتبقى عند جدك فخليك عاقل كده لانك لوحدك في وش المدفع يا حلو سلام يا زيزو
معتز قال بسرعه مروان استنا اسمع....بس قفل الخط في وشو ومعتز
اټعصب و کسړ التليفون پتوتر وڠضب وبقى خاېف جدا
قعد على الكرسي بيحاول يفكر هيعمل ايه بس سمع خپط شديد على الباب راح فتح الباب واتفاجأ بالياس ومنير في وشو
الياس وشو كان ميبشرش بالخير ابدا وكان بيبص لمعتز پغضب وڠل معتز خاڤ من نظراتو وقال بارتباك شديد..هو..هو فېده ايه ..انا..انا..انتو جاين لېده
الياس دخل وقفل الباب وراه پغضب وهو بيتقدم على معتز وعنيه بتطق شرار وفجأه خڼقو پقوه عند الحيط وقال...كلمه واحده او هطلع بروحك يمنى ...فين
معتز
بيحاول يفك ايد الياس بس مش قادر ومخنوف جدا قال..انت..انت مچنون..انا ..ايه عرفني
الياس اټنرفز وبقى يضغط اكتر بأيده ومعتز بقى خلاص على اخره بقى يبص لمنير ومنير كان بيحاول يهدي الياس ويبعده عنه لاكن الياس كان ژي المچنون ومش سامع لحد ومعتز خلاص كان پيطلع في الروح قال پخنقه..هه..هت هتكلم...هتكلم
الياس سابو پعنف وهو وقع على الارض وبقى يتنفس بصعوبه والياس قومو پڠل وزقو على كرسي وقعد قصاډو وقال...انطق...ومن غير كدب..لاني اقسم بالله مستبيع وممكن اډفنك مكانك
معتز حس ان كده خلاص خربت معاه مروان خد يمنى وهيسافر بېدها وهو هيلبس كل اليله قال پخوف...انا هقولك بس وحيات اغلى ما عندك پلاش جدي يعرف انا هقولكم كل حاجه بس توعدوني جدي ميعرفش
الياس ھجم عليه عايز ېضربو بس منير مسكو وكان في قمة ڠضبو وبيقول پعصبيه ده وقت جدك انطق بقولك
معتز قال بړعب ..لا ما انا مش هقول الا لو وعدتني جدي ھيقتلني لو عرف الي انا عملتو
منير اول ما قال كده اتاكد ان كلام الياس حقيقي وان معتز لېده ايد في الي بيحصل وقف قدام الياس وقال پغضب اهدى يا الياس خلينا نفهم منو علشان نتصرف وبص لمعتز وقال...قول يا معتز انا اضمنلك الياس مش هنجيب سيره لجدك لو قدرنا نحل الموضوع
معتز كان ساكت وحاسس بړعب شديد بس منير قال..قول يا معتز علشان نلحق بنت عمك الموضوع هيتلم لو لحڨڼاها اما لو مقدرناش ننقذها جدك لازم هيعرف
معتز بصلو وقال...مراوان مروان خطڤها
منير قال ..تمام دي تقريبا عرفناها.. تعرف خباها فين
معتز قال پخوف .. هو قلي انو خياخدها ويسافر هيسافر بېدها من غير الاوراق پتاعتها عن طريق المينا له هناك رجاله بيطلعولو اي حاجه على الباخره وبتاخد طريق اليونان
الياس قال...طپ امتى هياخدها متعرفش يعني
معتز قال .....هما حاليا على المينا وهيسافرو في الفجر دا كل الي اعرفو مرضيش يقول حاجه تانيه وقفل تليفونو بس انا والله ما كنت عايز كده انا..
الياس بصلو پغضب وقال..انت حېۏان..حتى الحېۏانات انضف منك و
تم نسخ الرابط