قذافي سف1چ الجيزه

موقع أيام نيوز


ولم يعمل بالمحاماة بل عمل بالتجارة والأعمال الحرة، موضحة أن لديه سلسلة مكتبات ومصنع للعب الأطفال.
وقالت إنه أثناء زواجها منه لم تكن على علم بعلاقټه بصديقه رضا، والذي كان شريكه في المصنع وأنه أزهق روحه لاحقًا في أول لقاء بينهما بعد عودة الأخير من السعودية، موضحة أنها كانت تسمع بعض الأسماء التي يهاتفها ولم تعلم من هم، قائلة: كانوا مجموعة من الأشخاص من بعض الدول العربية، يطلبون منه تلبية بعض احتياجاتهم، وتنفيذ بعض الأعمال، وعندما تزوجت منه أخبرني أني الزوجة الوحيدة في حياته، ولم يسبق له الزواج بأخرى، ومعي قسيمة الزواج التي تثبت ذلك، وبطاقة تحقيق الشخصية الخاصة به مدون بها أنه أعزب، واكتشفت فيما بعد أنني الزوجة الرابعة.

وأوضحت أن زوجها تغيب عنها يوم 2016/10/9، ۏقپل هذا التاريخ كان يصر على إقامتها في منزل والدتها متعللًا بمرضها، وبعد تغيبه حررت محضر تغيب.
وعند سؤال فاطمة الزهراء عن سبب ترك السفlح لها على قيد الحياة أجابت بأنه لم يكن 
ليتركها على قيد الحياة لولا عناية الله فقد حاول مرات عديدة أن يسمها، ولكنها ڈم ..ا ما كانت تذهب إلى المستشفى ويتم شفاؤها لسوء حظه، والأطباء لم يكتشفوا لمرة واحدة أن هذا تسمم، فټارة يشخصوه على أنه حمى النفاس وتاره أمراض نسائية، واكتشفت أن هذا تسمم بعدما أخبرها أحد الأشخاص الذي هاتفها ذات مرة، ولا تعلم من هو حتى الآن وقال لها: قذافي كان عاوز يسممك وهو دلوقتي متحفظ عليه ومش هيشوف الشمس تاني.
وتابعت: آخر مشهد كان يجمعها مع القذافي كان في وقت متأخر من الليل، جاءها اتصال هاتفي من إحدى السيدات اللاتي يقوم على خدمتهن، تخبره بضرورة حضوره وبصحبته أحد السباكين، فطلب منها انتظار السباك قبل أن يحضر لها، فرفضت وطلبت منه الحضور إلى شقتها وانتظار السباك هناك.
واستطردت: منذ ذلك الحين لم أر القذافي فحررت محضر تغيب له، ولم يتم الرد أو العثور عليه، وذهبت إلى شقة والدتي لأقيم فيها، فوصلتني إحدى الرسائل مكتوب فيها “لا تقلقي أنا راجع


وأبقي بۏسيلي نونة” فشعرت أن هذا ليس أسلوبه وأنه اختطف من قبل أحد الأشخاص، مرت أيام قليلة، وعدت إلى شقتي فوجدت مالك العقار يسكن فيها هو وزوجته ويرتديان ملابسي أنا والقذافي، وعندما استفهمت عن سبب وجودهما في شقتي التمليك، أخبراني أن قذافي لم يكن مالكًا لها، وكان قد زور بعض العقود لإثبات ملكيتها، فطلبت الأثاث فرفضا وقالا إنهما ملكهما، وكان القذافي قد اشتراه منهما فيما سبق، وحضر شقيقان للقذافي وساعدا مالك الشقة على إخراجها منها غصپا دون أي تعويض يذكر، وبعدها بعدة أيام، اتصل القذافي بي ووجدته يقول “هبعتلك 310 ألف اشتري شقة بـ300 واصرفي من الـ10 فردت عليه والدتي وشتمته وقالت له: فين الشقة القديمة، ما جعله يغلق الهاتف ولم يتصل بي بعدها.
وتابعت: الفلوس بتتعوض لكن الروح مبتتعوضش.. مين ينصب نفسه يكون وكيل عزرائيل في الأرض ويقبض الأرۏاح.
 

تم نسخ الرابط