روايه كامله
روايه زواجي الكاذب
المحتويات
والحيا اللي بقيتوا فيها دي احنا سافرنا انا ومامتكم عشان نجبلكم فلوس و.....
صړخت ملعۏن الفلوس اللي خلتكم تفرطوا ف ولادكم عشانها دا انت اب اناني اوي وانتي كمان مش اقل منه مكلفتوش نفسكم حتي ترفعوا علينا سماعه التليفون لما انتوا مش قد الخلفه بتخلفوا ليه
عيطت انتي عارفه انا احتاجتك كام مرة عارفه قد اي حسيت اني يتيمه لا مش عارفه لو تعرفي مكنتيش سبتينا
مسكت ايده انا اتشرف بيك ف اي مكان بس خليك جمبي متسبنيش زيهم
تاني وبيقوا يعيطوا وحقيقي يعني علاقة الاخ بأخته من احسن العلاقات اللي ممكن تشوفها ف حياتك .
حاضر ي حبيبتي
بجمود يلا اتفضلوا معايا اختي بقت متجوزه ووجودنا هنا بالشكل ده مينفعشي
رامز خدهم ومشي واول م الباب اتقفل وقعت ع الأرض وقناع القوه اتشال ماجد نزل لمستواه
بعياط هما رجعوا ليه دا انا كنت قربت انساهم عمري م هسامحهم علي كل حاجه انا حسيتها
ابتسمت وهيه بټعيط عارف ي ماجد رامز اخويا مكنش كده كان حنين اوي عمره م ضړبني ولا هانيي كنت بسمعه يعيط ف اوضته عشان مش قادر ياخد مكان اهلي ف حياتي كان بيشتغل ويصرف عليا ومكنش معوزني حاجه بس بعدين اتلم علي اصحاب السؤء وهما اللي خربوه
انا سامحته عشان اخويا وعمري م انسا الحلو اللي كان بيعمله عشاني وعزراه لان قلبه طيب بس الظروف هيه اللي وحشه انا خلاص مش عايزه حاجه تانيه غير أن رامز يكون بخير و.....!!!
طلعت
انا فخور ان مراتي عندها قلب بالشكل ده
بدموع يعني انا مش وحشه
محدش يقدر يقول كده
عيطت اومال مش بتحبني ليه
ماجد معرفش يرد عليها هيه اول مره تقول حاجه زي كدا كان فاكر أنهم صحاب وانها مسؤله منه مش اكتر لاكن مفكرش فيها كحبيبه
سلمي قامت وقفت بسرعه وهيه محروجه ومتوتره اسفه مكنتش اقصد انا ...انا مش عارفه قولت كدا ليه عن اذنك
ومش عايزة اخسر صداقتك ابدا
ماجد لسه قاعد مكانه هيه تستاهل تتحب وتتعوض عن
كل حاجه شافتها بس مش انا الشخص المناسب ليها انا فاشل ومستاهلهاش انا اسف ي سلمي
بقلمي أميرة محمد محمود
طيب ي خويا ترجع بالسلامه
بتوتر أحم ...هوة
في اي ي شريف متوتر كدا ليه
دا انا ي مرت ولدي
پخوف اذيك ي عمي عامل اي طمني عليك
پغضب انتي كيف تجوزي البت واني مخابرش
ي عمي انا.......!!!
قاطعها بعصبيه قفلي ع الحديت الماسخ ده واني نازل مصر بكره مع ولدي شريف انا والحاجه ونشوف كيف جوزتيها من غير م تخبرينا
قفل ف وشها وهيه قعدت خاېفه ومش عارفه تتصرف ازاي برضو كان لازم تشورهم دول اهل ابوها بس الجوازه جات ڠصب عنها واتحطت قدام الأمر الواقع
براء قام بالليل وراح اوضة ليلي من غير م حد ياخد باله دخل عندها وهوة ماسك بطنه ومش قادر يتحرك
جاب الكرسي وقعد عليه وحشتيني ي ليلي وحشتيني اوي انا كنت خاېف تروحي مني بعد م ډخلتي علي حياتي نورتيها انا السبب ف حالتك دي وإيمان انتقمت مني فيكي انتي
ليلي كانت صاحيه من اول م براء دخل بس غمضت عينيها
بتوتر يمكن قولتها متأخر بس
انا ..انا بحبك
بحبك ي ليلي
فتحت عينيها بسرعه ايي
بخبث يعني كنتي صاحيه
بتوتر ل...لا انا!!
بحبك ...
ليلي رفعت ايديها وضړبته قلم قام بسرعه من النوم ومسح على وشه يساتر يارب ايديها كانت تقيله
ضحك الحمد لله انو كان حلم بس أوله كان حلو وجميل زيها
بقلمي أميرة محمد محمود
الصبح طلع وام ليلي منامتش طول الليل وقاعده علي اعصابها نضفت البيت وجهزت الاكل وحتي مراحتش لبنتها المستشفي ومش عارفه تعمل اي لو الحاج جه وشاف فريده وادم
بعد اكتر من ساعه وصلوا سلموا عليها وكان شريف ومراته وابنه والحاج الكبير والحاجه
قعد بعد م سلم عليها بجفاء وفريده وادم طلعوا من جوه علي صوتهم لأنهم مصاحبين منتصر
مين دول وفين بتك بنتك ي فاطمه
مين دول وفين بتك بنتك ي فاطمه
بتوتر بصراحه ي حاجه ل...ليلي
الحاجه مالك يبتي مش علي بعضك اكده
عيطت ليلي ف المستشفى
اتصدموا وبص لبعض وهيه ابتدت تحكي كل حاجه
خبط بعصايته ف الأرض انتي مخ طق ي مرا ومحدش قادر عليكي
مسحت دموعها انا بنتي بتحبه ومعندهاش استعداد تخسره
اتعصب وفضل يزعق فيهم وطلب منها تاخدهم علي المستشفي اللي فيها ليلي
بقلمي أميرة محمد محمود
ماجد نايم ف الصالون مكانه من امبارح سلمي
متابعة القراءة