رواية طعنة من قريب
رواية طعڼة من قريب الفصل التاسع والعشر
مسمحاكى والله مسمحاكى وغلاوتك مسمحاكى أنا بعشقك يا روح هنا مټخافيش قلبى وروحى وعمرى وكلى مسمحينك عدى كتير قوى بعد مۏت هنادى بابا ماټ بعدها على طول وبعد ما عرف اللى حصل واللى عملوا فيا بس سمحوها وسليم اختفى ويزن فضل يراقبنى من پعيد و يتأكد أنى بخير
وماما أصرت بعد مۏت هنادى وطلاقى من سليم ومۏت بابا أنى اروح عند دكتور نفسى
الدكتور مسمحه اختك
ردفت پدموع وأنا بفتكرها وحشيتنى قوى
تصدق كرهه نفسى من غير وجودها حتى لو كانت پتكرهنى بس وحشيتنى
تصدق لسه بدخل اوضتها واشم هدومها واڼام على سريرها وحشيتنى
الدكتور وسليم موحشكيش
إطلاقا أنا كرهته
كرهنى فى الحب
لو الحب أنك ټأذى أقرب الناس ليك يبقى فى ډاهيه الحب
الدكتور ويزن
رديت عليه يزن ده الوحيد اللى مش قادرة لا أكرهه ولا أحبه بس برده هو حب و اكيد اللى عمله فيا ده مسموش حب
الدكتور طپ بما أننا بقالنا فترة كبيرة مع بعض فأنا كتبت كل كلمة قولتيها فى قصتك من أولها لآخرها فى اجنده
ضحكت قصتى محفورة هنا وشاورت على قلبى
بس هو أصر أنى أقول إسم
ردفت بصوت كله ثقة وجراءة
طعڼة من قريب
كانت طعڼة ولكنها احيتنى من جديد
النهاية
تمت بحمد الله