روايه بقلم الكاتبه لولو طارق

موقع أيام نيوز

بعد ما فوقوها
من العمليات ودخلوها الغرفه مع اطفالها الا هما بحاله جيده .......
مريم بتدور بعينها عليه 
محمود عايزا حاجه يا حبيبتى 
مريم فين الشاب الا جبنى هنا 
محمود برا 
مريم ممكن تناديه يا بابا 
محمود وهو بي ا من راسها حاضر من عنيا ... هو عايز يطمنها بنفسه خد صفيه الا واقفه عند الاطفال وطايره من الفرح ... تعالى معايا شويه وخرجو .... وبلغ شريف يطمنها عليه عشان هى تعبانه فى غيابه وقلقانه عليه 
شريف خبط ودخل ومريم ظبطت نفسها بسرعه
تم نسخ الرابط