قصه رؤي
قصه رؤي الفصل العاشر والأخير
عنها خير ابوها كفايه شافت شره واوعدك بعد كده مش هتشوفو مننا غير كل خير
وبعد ايام من سفر وليد جاء خبر ۏفاته وحزنت رؤي كثيرا علي هذا الشاب الذي ضاع نتيجة اهمال الاب والام في تربيته حيث علمته والدته ان كل شي متاح له
بعد شهور قليله
كانت رؤي في شقتها الجديده هي وابنتها بانتظار زياره من مالك وعائلته كان عمها وزوجته انتقلو للعيش معها
كانت رؤي سعيده فهي اصبحت قريبه من مالك وتعرف سبب الزياره سعيده بأنها سوف ترتبط بأنسان طيب وخلوق مثل مالك كانت تتمني ان تقابله من قبل كل ما حدث لها ولكن كلها اقدار
جاء مالك وطلب يدها وتمت الخطوبه وبعدها الزواج وعاشو معا في سعاده وهناء
وبعد سنه
في منتصف الليل وفي ليله من ليالي الشتاء دخلت روئ المشفي وهي تعاني من الالام المخاض ومعها والدة زوجها ووالده وزوجة عمها وفي الاستقبال قالت
ضحك موظف الاستقبال وقال دكتور مالك بسرعه
جاء مالك بالكرسي المتحرك واندهش عندما رأها وقال
ايه ده انتي لوحدك اومال فين زوجك
قالت زوجي هو دكتور الطوارئ واحيانا تمرجي عشان ينقذ الموقف
ضحك من قلبه وقال قولتلك انك هتولدي انهارده وبلاش انزل مصدقتنيش
حاضر حاضر بسرعه ياحبيبتي واحلي حاجه حصلتلي في حياتي
حبيبتي....
واميرتى....
أقتحمتى حصونى ....
فقلبتى تاريخي ....
وحضارتي.....
وتوجتيني ....
بتاج العشق.....
ووشمتى على ....
روحي عاشق .....
مسلوب لارادتي.....
فاصبحتى ....
كالفراشه ....
تعتلي سمائى.....
وجنبتيني النظر ....
الى كل ماحولي ....
من نساء....
فسكنتى بصيرتي.....
أقتحمتيني ....
فا انحنت ....
قلاعي وحصوني ....
فرفعت ....
راية بيضاء .....
وكتبت عليها.....
لن يحبك و يعشقك ....
رجل كعشقي.....
تمت
رئيكم في القصه يهمني
دمتم بخير أشكركم على متابعتكم وأشكر كل من قرأ وترك أثر طيب